يساعد عملنا في المجتمع المواطنين والمؤسسات للمساهمة في إيجاد عالم أكثر احتواءً وانفتاحاً وازدهاراً، حيث يربط عملنا القضايا المحلية بالمواضيع العالمية بدءاً من العمل الاجتماعي وصولاً إلى التنوع وقضايا الشباب.